اثارت الفلكية اللبنانية ليلى عبد اللطيف الرعب مجدداً من خلال توقعات جديدة، مؤكدة ماسيحدث خلال الايام القليلة الماضية، قبل شهر رمضان.
حيث أطلت العرافة اللبنانية عبر شاشة الـ"ظفرة" وأدلت بتوقعات جديدة عن لبنان ودول المنطقة العربية.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
"رئيس نادي الزمالك زوجي"!!.. شريفة ماهر تكشف اسرارها الزوجية وتصدم الجمهور!! لن تصدقوا من هو؟!
بعد شهر وهو في العناية المركزة.. حلمي بكر يكشف تطورات وضعه الصحي
ابنة اليسا الوحيدة والسرية تخطف الأنظار بحسنها في ظهور نادر والصدمة بجنسيتها!! صور
"سامح عبد العزيز مبقاش يجيبني في مسلسلاته وخايفة على صحة خالد يوسف".. عفاف مصطفى في آخر تصريحاتها
قدم أضخم حفلات في تاريخ الشرق الأوسط خلال الشهور الماضية وثقة المطربين العرب مسئولية كبيرة.. من هو؟
ثروة عائلة ترامب.. من الابنة المنسية إلى إيفانكا
"أمي ملكة".. محمد رمضان يهنئ والدته بصورتها في عيد الأم على طريقته الخاصة
لم يكن جثمان عبد الحليم حافظ داخل النعش يوم جنازته؟!.. ماتم اخفاءه انكشف اخيراً والجمهور مصدوم!!
وقالت إن بيروت ستكون تحت النار واشتباكات في عدد من المناطق المجاورة، واعتداء على محطة فضائية لبنانية، كما تحدثت عن أزمة في لبنان تطال القمح والمازوت.
وفي المنطقة العربية، بشّرت ليلى عبداللطيف بسنة مليئة بالازدهار وبانتعاش اقتصادي غير مسبوق للسعودية عالميّا، كما قالت إنّ سوريا ستشهد انفراجة فيما يخص أزمات المياه والغذاء والكهرباء، وستشهد العقارات ارتفاعاً في الأسعار.
توقعت ليلى عبداللطيف انتشار وباء قاتل وخطير قد يؤدّي إلى زيادة تداعيات فيروس كورونا عينها وإلى الدراسة والعمل عن بعد.
كما توقعت أن يصل علماء أوروبيون إلى دواء فعّال للسرطان من جهة، وانتشار سلالة جديدة من فيروس الجدري أكثر خطورة من جهة أخرى.
وأشارت ليلى عبد اللطيف أن عام 2023 سوف يشهد ظواهر غريبة مثل اختفاء بعض المدن وفي عام 2024 و2025 ستهاجم بعض الحيوانات المفترسة الإنسان.
ونفت ليلى عبد اللطيف قيام حرب عالمية ثالثة هذا العام لكنها توقعت أن تشهد بعض الدول العربية بعض الكوارث الزراعية وظهور أزمات بالغة في الغذاء، كذلك توقعت حدوث حرائق ومشاهد نيران بين الناس في بعض الدول العربية الأخرى.
وتلقى توقعات العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف رواجا كبيراً بين نشطاء مواقع التواصل كل عام، رغم تأكيد رواد السوشيال ميديا أن ما تقوله هو مجرد تخمين لا أكثر.
